شفت خير اللهم اجعله خير لقاء للاعلاميه مني الشاذلي في برنامج العاشرة مساءا علي قناة دريم مع اسرة فيلم حين ميسرة مبدئيا انا لم اشاهد الفيلم ولكن ما استفزني هو اسلوب الحوار ومدي قابليه النقد الضيوف هم المخرج:خالد يوسف والممثله: سميه الخشاب والكاتبه" عليه الجعار والكاتب: احمد المسلماوي هذا هو اسمه علي ما اظن " الزهايمر بقي" هذا الكاتب نقد الفيلم باسلوب اعجبني مع اني اختلف معه في بعض النقاظ ما علينا المهم اللي اتفرج علي الحوار هيلاقي المناضل خالد يوسف اللي فاكر انه بالفيلم دة عمل ثورة وعدل المايل في البلد وماسك ورقه وقلم وعمال يكتب النبي حد يقولي بيكتب ايه ومتعفرت ومضايق وعمال يقول انه مع الطبقه اللي تحت خط الفقر يكونش البعيد هو الخط حد يمسحه خلي الناس تطلع والست سميه عماله تعوج في شفايفهامش عاجبها كلام حد وبدات مشاركه الجمهور اللي يتصل يتغزل في جمال الفيلم يسكوتوة قال يعني تواضع ولما ست غلطت وقالت ازاي تطلعي في الفيلم اللي باين من جسمك اكتر من المستخبي قامت القيامه وقلتلها انها كنت لابسه بدله رقص مقفوله امال المفتوحه تبقي ازاي في نفس الوقت صورة علي الشاشه بالبدله المقفوله فكرتني بالبوس الهاتف في جاءنا البيان التالي دة مثال من متصلين كتير والنبي يتنيلوة هو الفيلم اللي هيصلح البلد محموق علي ايه يا سي خالد بلا خيبه دة انت كنت ناقص تضرب الكاتب والناس اللي بتتصل احنا كدة بنسيب القضايا المهمه والمصايب اللي بتحصلنا كل يوم وقاعدين نتخانق علي فيلم لا هيجيب ولا هيودي والله نستاهل اللي بيجرالنا ما احنا بنجري ورا اتفه الامورهي مصر اللي هيصلحها الافلام صح النومممممممممم
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك ٥ تعليقات:
و الله يا ساحرة يا شريرة أنا شوفت البرنامج دة فى أوله .. و ما عجبنيش سياق الحوار فقلت اروح اعمل أى حاجة تانية
انا ماشوفتش الفيلم فى السينما .. بس بصراحة رأيى إن خالد يوسف مخرج متمكن . لكن للأسف أفكاره لاسعة.. يعنى فيلم العاصفة بتاعه بصراحة فيلم جميل جدا
لكن على ما يبدو إن العملية فوتت معاه فى الفيلم دة و كان شايف نفسه إنه عمل علامة فارقة فى تاريخ السينما
ربنا يتولانا برحمته
ابن حجر العسقلاني: اعتراضي ليس عليه كمخرج ولكن مدي تقبله للنقض
تحياتى ليكى,أنتى بكل بساطة حطيطى أيديك على المشكلة والسؤال ماذا يريد خالد يوسف أن يقولة من خلال الفيلم هل هو يريد فقط عرض واقع موجود باسلوب سينمائى ليعلم الغائب الحاضر بما يحدث, ام انة يريد تسجيل موقف , الفكرة فى كلا الحالتين مش مفيدة للمشاهدين لأن فى مليون مشكلة أولى بالعرض والمناقشة ودة فى حالة اذا كان خالد مهتم بالمجتمع وعندة التزام من موقعة الاعلامى أنة يحاول كمثقف أداء رسالة نحو المجتمع , اما اذا كان معتقد انة صاحب رؤيا تقدمية وأن أحنا متخلفين ومش فاهمين وبالتالى يضيق صدرة بالحوار بقترح علية يقعد أمام المرايا يكلم نفسة ولما يخرج بفكرة أعلى من مستوانا الفكرى يبقى يخطرنا بيها على يد محضر من المحكمة يعلمنا بيها, وأحنا عندئذ علينا السمع والطاعة
تحياتي
يبدو انك بالفعل شريرة اسم علي مسمي :)
المهم... الفن رساله و ممكن من خلاله ان تغيري الكون... الامام الخميني، علي سبيل المثال، قاد الثورة ( و انا بالمناسبة لا أحبذ افكاره و لا ثورته)من خلال شريط كاسيت...
الفن ان كان فنا صالحا يضبف الي المجتمع
و ان كان فاسدا يزيد المجتمع فسادا
و هذا للاسف ما نحن فيه الان...
العري و الايحات الجنسية و المشاهد الخارجة عن كل شيء...اصبحت مسيطرة علي الفن ...كل الاديان و كل القيم تتنافي مع ما يقدمالآن تحت مسمي الفن
الا القليل الذي يأتي من أناس احترموا انفسهم فاحترمهم المشاهد.
تحياتي و دمتي بألف خير
الربان: انا اعلم جيدا ان الفن رساله وليس اعتراضي علي الفيلم اعتراضي علي تقبل الناس للنقد واشكرك علي وصفي بالشريرة
إرسال تعليق